إن
المسيح، الذي تنبأ عنه يوحنا المعمدان، هو يسوع من الناصرة الذي اختلط بجماهير
الشعب المتجمع على ضفاف الأردن، دون أن يلحظه أحد. والعجيب في أمره، أنه وهو القدوس
الحق اختار العماد مع الخطاة، كأنه محتاج للتطهير من الخطايا. ولكن المسيح وهو
القدوس الطاهر، قد عاش دائمًا بدون خطية، ثابتا في المحبة والصبر. فمارس المعمودية
في نهر الأردن عوضًا عنا، لأنه حمل خطايانا. فبان من أول ظهوره أنه حمل الله. وفي
معموديته وضح لنا مسبقا ما هو مزمع أن يكمله على الصليب من سر فداء لكل البشرية.
اما الفائزين مع كاروزوتا في
الإجابة الصحيحة فهم:
1. كارولين يونان 2. أترا
بوداغ 3. يوسف انويا 4. عادل 5. فيفيان ريخانا 6. يوننا
ينسن 7. منى يوسف 8. روبرت مروكي 9. آتور اندريوس 10.
مارتينا أوراها 11. جوزفين لازار 12. ادمون ميخائيل.
لمعرفة سؤال شهر
شباط 2009
اضغط هنا |