*فانه
يصير ابطال الوصية السابقة من اجل ضعفها وعدم
نفعها.
*اذ
الناموس لم يكمل شيئا.ولكن يصير
ادخال رجاء
افضل به نقترب الى الله.
*وعلى
قدر ما انه
ليس بدون قسم.
*لان
اولئك بدون
قسم قد
صاروا كهنة واما هذا فبقسم من القائل له اقسم الرب ولن يندم انت كاهن الى
الابد على
رتبة ملكي صادق.
*على
قدر ذلك قد
صار يسوع
ضامنا لعهد افضل.
*واولئك
قد صاروا
كهنة كثيرين من
اجل منعهم بالموت عن البقاء.
*واما
هذا فمن اجل انه يبقى الى الابد له كهنوت لا يزول.
*فمن
ثم يقدر ان يخلّص ايضا الى التمام الذين يتقدمون به الى الله
اذ هو حيّ
في كل حين ليشفع فيهم.
*لانه
كان
يليق بنا رئيس
كهنة مثل هذا قدوس بلا شر ولا دنس قد انفصل عن الخطاة وصار اعلى من
السموات
*الذي
ليس له اضطرار كل يوم مثل
رؤساء
الكهنة ان يقدم ذبائح اولا عن خطايا نفسه ثم عن خطايا الشعب لانه فعل هذا مرة
واحدة اذ
قدم نفسه.
*فان
الناموس يقيم اناسا
بهم ضعف
رؤساء كهنة واما كلمة القسم التي بعد الناموس فتقيم ابنا مكملا الى
الابد
.
.
|