*فاذ
لنا ايها الاخوة ثقة بالدخول الى الاقداس بدم يسوع
*طريقا
كرّسه لنا حديثا حيّا بالحجاب اي جسده
*وكاهن
عظيم على بيت الله
*لنتقدم
بقلب صادق في يقين الايمان مرشوشة قلوبنا من ضمير شرير
ومغتسلة
اجسادنا بماء نقي
*لنتمسك
باقرار
الرجاء
راسخا لان الذي وعد هو امين
*ولنلاحظ
بعضنا
بعضا للتحريض على المحبة والاعمال الحسنة
*غير
تاركين اجتماعنا كما لقوم عادة بل واعظين بعضنا بعضا
وبالاكثر على قدر ما ترون اليوم يقرب
*فانه
ان اخطأنا
باختيارنا بعد ما اخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا
*بل
قبول دينونة مخيف وغيرة نار عتيدة ان تأكل
المضادين
*من
خالف ناموس موسى فعلى شاهدين
او ثلاثة
شهود يموت بدون رأفة
*فكم
عقابا اشر
تظنون انه
يحسب مستحقا من داس ابن الله وحسب دم العهد الذي قدّس به دنسا وازدرى
بروح
النعمة
*فاننا
نعرف الذي قال لي
الانتقام انا اجازي يقول الرب.وايضا الرب يدين شعبه
*مخيف
هو الوقوع في يدي الله الحي
*ولكن
تذكروا
الايام السالفة التي فيها بعدما أنرتم صبرتم على مجاهدة آلام كثيرة
*من
جهة مشهورين بتعييرات وضيقات ومن جهة
صائرين
شركاء الذين تصرّف فيهم هكذا
*لانكم
رثيتم
لقيودي ايضا وقبلتم سلب اموالكم بفرح عالمين في انفسكم ان لكم مالا افضل في
السموات
وباقيا
*فلا
تطرحوا ثقتكم التي لها
مجازاة
عظيمة
*لانكم
تحتاجون الى الصبر حتى
اذا صنعتم
مشيئة الله تنالون الموعد.
.
|