*
فاني اقول لكم ايها
الامم.بما اني انا رسول
للامم امجد
خدمتي
*
لعلي أغير انسبائي واخلّص
اناسا
منهم
*
لانه ان كان رفضهم هو
مصالحة
العالم
فماذا يكون اقتبالهم الا حياة من الاموات
*
وان كانت الباكورة مقدسة
فكذلك العجين.وان كان الاصل مقدسا فكذلك
الاغصان
*
فان كان قد قطع بعض
الاغصان وانت
زيتونة
برية طعّمت فيها فصرت شريكا في اصل الزيتونة ودسمها
*
فلا تفتخر على
الاغصان.وان افتخرت فانت لست تحمل الاصل بل الاصل
اياك
يحمل
*
فستقول قطعت الاغصان
لأطعم
انا
*
حسنا.من اجل عدم الايمان
قطعت وانت
بالايمان ثبتّ.لا تستكبر بل خف
*
لانه ان كان
الله لم
يشفق على الاغصان الطبيعية فلعله لا يشفق عليك ايضا
*
فهوذا لطف الله
وصرامته.اما الصرامة فعلى الذين سقطوا.واما اللطف
فلك ان
ثبت في اللطف وإلا فانت ايضا ستقطع
*
وهم ان لم يثبتوا في عدم الايمان سيطعمون.لان الله قادر ان يطعمهم ايضا
*
لانه ان كنت انت قد قطعت
من الزيتونة البرية
حسب
الطبيعة وطعمت بخلاف الطبيعة في زيتونة جيدة فكم بالحري يطعّم هؤلاء الذين هم
حسب
الطبيعة في زيتونتهم الخاصة
|